ديفيد فوستر والاس: وُلد في عام ١٩٦٢م، ونال درجة الماجستير في الفنون الجميلة في مجال الكتابة الإبداعية من جامعة «أريزونا»، ثم انتقل إلى «ماساتشوستس» لإكمال الدراسات العليا في الفلسفة في جامعة «هارفارد». كَتب «والاس» مجموعةً من الروايات التي حازت استحسان النُّقاد وأشادوا بها، مثل: «دُعابة لا نهائية» و«مكنسة النظام» و«الملك الشاحب». كما كَتب عددًا من القصص القصيرة نشرها في مجلاتٍ شهيرة. وتضمَّنت أعمالُه غيرُ الأدبية سلسلةً من المقالات المهمة. تُوفِّي عام ٢٠٠٨م.
🖋️ ديفيد فوستر والاس
ديفيد فوستر والاس
نبذة عن الحياة الشخصية والتعليم
وُلد ديفيد فوستر والاس في عام 1962م، وعُرف بموهبته الأدبية الفريدة. حصل على درجة الماجستير في الفنون الجميلة في مجال الكتابة الإبداعية من جامعة أريزونا، حيث بدأ مسيرته الأدبية. بعد ذلك، انتقل إلى ماساتشوستس لإكمال دراساته العليا في الفلسفة في جامعة هارفارد، مما أثرى فهمه للأدب والفكر.
الأعمال الأدبية
كتب والاس مجموعة من الروايات التي نالت استحسان النقاد، ومن أبرزها "دُعابة لا نهائية" و"مكنسة النظام" و"الملك الشاحب". تتميز أعماله بالعمق الفكري والأسلوب الساخر، مما جعلها محط اهتمام القراء والنقاد على حد سواء. كما كتب عددًا من القصص القصيرة التي نُشرت في مجلات شهيرة، مما ساهم في تعزيز مكانته ككاتب مبدع.
المقالات والأعمال غير الأدبية
بالإضافة إلى رواياته وقصصه القصيرة، قام ديفيد فوستر والاس بكتابة سلسلة من المقالات المهمة التي تناولت مواضيع متنوعة تتعلق بالثقافة والمجتمع. كانت مقالاته تعكس رؤيته النقدية للعالم من حوله وتبرز أسلوبه الفريد في الكتابة.
الإرث والتأثير
توفي ديفيد فوستر والاس عام 2008م، لكن إرثه الأدبي لا يزال حيًا. تُعتبر أعماله مصدر إلهام للعديد من الكتّاب الجدد وتستمر في التأثير على الأدب المعاصر. يُحتفى به كواحد من أبرز الكتّاب الأمريكيين في القرن الواحد والعشرين.
