«وأدَّى الانفتاح على العالَم الخارجي إلى احتكاك اليابانيين في المواني والمدن التي فُتِحت للتجارة الخارجة (وخاصةً يوكوهاما) بالأجانب في محاوَلة للتعرُّف على ثقافتهم، وأنشأت الحكومة مدرسة لتعليم موظَّفيها اللغات الأجنبية، كما أرسلَت الوفود الرسمية وبعثَت الطلاب إلى أمريكا وأوروبا.»