«ورغم أن أزمة الجنس من أكثر أزمات الفرد والمجتمع الْتِواءً وتخفِّيًا في التعبير عن نفسها … فإن القصَّة العربية الحديثة ظلَّت بمَنأًى عن معالجة هذه الأزمة من خلال أدواتها الخاصة بها؛ وذلك لاقتصار مناقَشتها لموضوع الجنس على الظاهرة الاجتماعية، أو الصراع بين القِيَم الروحية.»