«وضحك صديقي طويلًا ولكنَّ يدَه لم تَكفَّ عن التخطيط. إنه يعلم جيدًا أنني
لا أفكِّر في الاستثمار. وكان مَرجُوِّي أن أُقيم استراحةً شعبيةً لَبِناتُها
الذكرياتُ والأحلام، وتنفع مَهربًا من هموم الحياة وضغوطها، وعندما يتم
تأثيثه وتزيينه من مَحالِّ خان الخليلي سيكون تُحفة.»