«من هنا كان مدخلنا إلى المنهج في «التراث والتجديد» هو مشروع حنفي لإقامة علم الكلام الجديد، الذي هو محاولة ﻟ «إعادة بناء العقائد حتى تتحول إلى ثورة على الواقع؛ أي تحويل الدين كله إلى أيديولوجيا ثورية»، وإعادة الحياة للتوحيد، بما يعمل على نهضة الأمة وسد حاجات العصر، وتحقيق صالح جماهير المسلمين.»