⬅️ رجوع إلى صفحة المؤلف

ابن أرلندا: روكامبول (الجزء الثاني عشر)

ابن أرلندا: روكامبول (الجزء الثاني عشر)

نبذة عن الكتاب

يعتبر "ابن أرلندا: روكامبول" من الأعمال الأدبية المميزة التي كتبها المؤلف بونسون دو ترايل. يتناول هذا الكتاب مغامرات شخصية روكامبول، الذي يعد رمزاً للبطولة والشجاعة. تم إصدار أصل هذا الكتاب باللغة الفرنسية في تاريخ غير معروف، مما يضيف إلى غموضه وجاذبيته.

تاريخ النشر والترجمة

صدرت ترجمة هذا العمل إلى اللغة العربية عام 1909 على يد طانيوس عبده. وقد حظيت هذه الترجمة بشعبية كبيرة بين القراء العرب، حيث ساهمت في نقل الثقافة الفرنسية إلى العالم العربي. في عام 2014، أصدرت مؤسسة هنداوي نسخة جديدة من الكتاب، مما أتاح للقراء فرصة الاستمتاع به مرة أخرى.

أهمية الرواية

تُعتبر رواية "ابن أرلندا: روكامبول" جزءاً مهماً من الأدب الفرنسي الكلاسيكي، حيث تعكس القيم والمبادئ التي كانت سائدة في تلك الفترة. تقدم الرواية صورة واضحة عن الصراعات والتحديات التي واجهها الأبطال، مما يجعلها قراءة مثيرة ومفيدة لكل من يهتم بالأدب والتاريخ.

خاتمة

في الختام، يُعد "ابن أرلندا: روكامبول (الجزء الثاني عشر)" عملاً أدبياً يستحق القراءة والدراسة. يجمع بين الإثارة التاريخية والعمق الفكري، مما يجعله خياراً ممتازاً لعشاق الروايات الكلاسيكية.

ابن أرلندا: روكامبول (الجزء الثاني عشر)
رواية «روكامبول» هي مجموعة قصصية ألَّفها الروائيُّ بونسون دي ترايل، وهي سلسلة تُجسِّد أحداثُها الصراعَ القِيَمِيَّ الأبديَّ بين الخير والشر، والعدل والظلم. وتتنوع شخصيات هذه القصص بين الفرسان المُقدِمين أصحاب البطولات، والفتيات الفاتنات، والمجرمين الأنذال، والكهنة والوعَّاظ. ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من القصص لاقى نجاحًا كبيرًا في فرنسا في القرن التاسع عشر، وهي قِصص مشوِّقة للغاية، كُتِبت على طراز «شيرلوك هولمز» و«أرسين لوبين»، استطاع المؤلف من خلالها أن يصل بقُرَّائه إلى أقصى أنواع المتعة والتسلية؛ لدرجة أنه حين توقَّف عن إصدار سلسلتها طالَبَه القرَّاءُ باستكمالها مرة أخرى. وقد ترجمها «طانيوس عبده» إلى العربية ترجمةً لا تقِلُّ في تشويقها عن الأصل الفرنسي.

المؤلف: بونسون دو ترايل

الترجمات: طانيوس عبده

التصنيفات: روايات

تواريخ النشر: صدر أصل هذا الكتاب باللغة الفرنسية في تاريخ غير معروف. - صدرت هذه الترجمة عام ١٩٠٩. - صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠١٤.

فصول الكتاب