⬅️ رجوع إلى صفحة المؤلف

جمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧

جمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧

نبذة عن الكتاب

يستعرض كتاب "جمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧" للمؤلف حسن حنفي حياة وأفكار أحد أبرز الشخصيات الفكرية في العالم الإسلامي. صدر هذا الكتاب عام ١٩٩٧، ويعتبر مرجعًا مهمًا لفهم تأثير الأفغاني على الحركة الفكرية والسياسية في عصره.

أهمية جمال الدين الأفغاني

جمال الدين الأفغاني هو شخصية محورية في التاريخ الحديث، حيث ساهم في نشر الوعي القومي والدعوة إلى الإصلاحات الاجتماعية والسياسية. كان له دور بارز في مواجهة الاستعمار والتأكيد على الهوية الإسلامية. من خلال أفكاره، ألهم العديد من المفكرين والناشطين في العالم العربي والإسلامي.

الترجمات والتأثيرات

تُرجمت أعمال جمال الدين الأفغاني إلى عدة لغات، مما ساعد على انتشار أفكاره خارج حدود العالم الإسلامي. هذه الترجمات كانت لها تأثيرات كبيرة على الحركات الوطنية والثقافية في بلدان مختلفة، حيث استلهم منها الكثيرون لتحقيق التغيير الاجتماعي والسياسي.

خلاصة

يعتبر كتاب "جمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧" إضافة قيمة للمكتبة العربية، حيث يقدم رؤية شاملة حول حياة وأفكار جمال الدين الأفغاني. من خلال هذا الكتاب، يمكن للقراء فهم السياقات التاريخية التي عاش فيها وكيف أثرت أفكاره على الأجيال اللاحقة.

جمال الدين الأفغاني: المئوية الأولى ١٨٩٧–١٩٩٧
«وتظهر دلالة الأفغاني في عصر الاستقطاب بين خطابَين سائدَين في الفكر العربي المعاصِر؛ الخطابِ السَّلَفي الذي يعرف كيف يقول ولا يعرف ماذا يقول، والخطابِ العلماني الذي يعرف ماذا يقول ولا يعرف كيف يقول. إذ يقدِّم الأفغاني الخطابَ الثالث الذي يعرف كيف يقول ويعرف ماذا يقول. وهو الخطاب الذي حاوَل اليسار الإسلامي إعادةَ صياغته في أوائل الثمانينيات في بداية الاستقطاب.»

المؤلف: حسن حنفي

الترجمات:

التصنيفات: سير الأعلام

تواريخ النشر: صدر هذا الكتاب عام ١٩٩٧. - صدرت هذه النسخة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠٢٣.

فصول الكتاب