«إن البحث عن مفهوم «النص» ليس في حقيقته إلَّا بحثًا عن ماهيَّة «القرآن» وطبيعته بوصفِه نصًّا لُغويًّا. وهو بحث يتناول القرآن من حيث «هو كتاب العربية الأكبر، وأثره الأدبي الخالد». فالقرآن كتاب الفنِّ العربي الأقدس، سواء نظر إليه الناظر على أنه كذلك في الدِّين أم لا.»